Jumat, 11 Oktober 2013

QURBAN & TAKBIRAN




Bacaan Takbir Hari Raya

اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ
لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
اَللهُ اَكْبَرْ وَللهِ الْـحـَمْدْ

اَللهُ اَكْبَرْ كَبِيْرَا وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيْرَا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَّأَصِيْلَا, لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَلَانَعْبُدُ اِلَّاإِيَّاهْ, مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّينْ, وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونْ

لَااِلَهَ اِلَّا اللهَ وَحْدَهْ, صَدَقَ وَعْدَهْ, وَنَصَرَ عَبْدَهْ, وَأَعَزَّ جُنْدَهْ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهْ, لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ, اَللهُ اَكْبَرْ وَللهِ الْحـَمْدْ







KEUTAMAAN QURBAN

1.Sunan Tirmidzi 3/26
حَدَّثَنَا أَبُوْ عَمْرٍو مُسْلِمُ بْنُ عَمْرٍو الْحَذَّاءُ الْمَدَنِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّابِغُ أَبُوْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي الْمُثَنَّى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ اَبِيْه عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ 
مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ اَحَبَّ اِلَى اللهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمٍ اِنَّهَا لَتَأْتِيْ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ بِقُرُوْنِهَا وأَشْعَارِهَا وَاَظْلاَفِهَا وَأَنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللهِ قَبْلَ اَنْ يَقَعَ مِنَ اْلاَرْضِ فَطِيْبُوْا بِهَا نَفْسًا

2.Talkhish 4/341
أَخْرَجَ صَاحِبُ "مُسْنَدِ الْفِرْدَوْسِ" مِنْ طَرِيْقِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنْ أَبِيْهِ، عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ: اسْتَفْرِهُوْا ضَحَايَاكُمْ؛ فَإِنَّهَا مَطَايَاكُمْ عَلَى الصِّرَاطِ

3.Sunan Kubro 9/261

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ : عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَلِيٍّ اَلسِّيرَافِيُّ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِيْنٍ عَنْ عَائِذِ اللهِ عَنْ أَبِيْ دَاوُدَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُمْ قَالُوْا لِرَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : مَا هَذِهِ الْأَضَاحِيُّ؟ قَالَ :« سُنَّةُ أَبِيْكُمْ إِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ ». قَالُوْا : مَا لَنَا فِيْهَا مِنَ الْأَجْرِ؟ قَالَ :« بِكُلِّ قَطْرَةٍ حَسَنَةٌ ».


BAB QURBAN

يُسَنُّ مُتَأَكِّدًا لِحُرٍّ قَادِرٍ تَضْحِيَةٌ بِذَبْحِ جَذَعِ ضَأْنٍ لَهُ سَنَةٌ أَوْ سَقَطَ سِنُّهُ وَلَوْ قَبْلَ تَمَامِهَا أَوْ ثَنِيِّ مَعْزٍ أَوْ بَقَرٍ لَهُمَا سَنَتَانِ أَوْ إِبِلٍ لَهُ خَمْسُ سِنِيْنَ بِنِيَّةِ أُضْحِيَةٍ عِنْدَ ذَبْحٍ أَوْ تَعْيِيْنٍ


Fat_hul Mu’in (I’anah 2/330-334)


وَلَهُ الْأَكْلُ مِنْ أُضْحِيَّةِ تَطَوُّعٍ وَإِطْعَامُ الْأَغْنِيَاءِ وَيَأْكُلُ ثُلُثًا وَفِي قَوْلٍ نِصْفًا  وَيَتَصَدَّقُ بِالْبَاقِي عَلَيْهِمَا وَفِي قَوْلٍ يَتَصَدَّقُ بِثُلُثٍ وَيَأْكُلُ ثُلُثًا وَيُهْدِي إلَى الْأَغْنِيَاءِ ثُلُثًا
وَالْأَصَحُّ وُجُوبُ تَصَدُّقٍ بِبَعْضِهَا
وَالْأَفْضَلُ  التَّصَدُّقُ بِكُلِّهَا إلَّا لُقَمًا يَتَبَرَّكُ بِأَكْلِهَا  فَإِنَّهَا مَسْنُونَةٌ كَمَا قَالَهُ فِي أَصْلِ الرَّوْضَةِ رَوَى الْبَيْهَقِيُّ  أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْكُلُ مِنْ كَبِدِ أُضْحِيَّتِهِ  وَيَتَصَدَّقُ بِجِلْدِهَا أَوْ يَنْتَفِعُ بِهِ  فِي الِاسْتِعْمَالِ ، وَلَهُ إعَارَتُهُ دُونَ بَيْعِهِ

Qalyubi 16/123
 


NIAT & DOA BERQURBAN

نَوَيْتُ الْأُضْحِيَّةَ الْمَسْنُوْنَةَ
NIYAT INGSUN QURBAN SUNAH
(sumber: Kitab I’anah, Sayyid Abu Bakar Syatha, 2/331)


بِسْمِ اللهْ وَاللهُ أَكْبَرْ
(sumber: Kitab Majmu’, Imam Nawawi,  8/410)


صَلَّى اللهُ عَلَى رَسُوْلِ اللهِ
(sumber: Kitab Sunan Kubro, Imam Baihaqi 9/285)


اَللَّهُمَّ هَذَا مِنْكَ وَإِلَيْكَ فَتَقَبَّلْ مِنِّيْ
(sumber: kitab Kifayatul Akhyar, Sayyid Abu Bakar Hishni  2/241)

Tidak ada komentar:

Posting Komentar