Kamis, 31 Oktober 2013

WARITS DAN HIBAH



WARITS DAN HIBAH

الفرائض
كتاب الفرائض والوصايا =   الوارثون والوارثات  
 والوارثون من الرجال عشرة الابن وابن الابن وإن سفل والأب والجد وإن علا والأخ وابن الأخ وإن تراخى والعم وابن العم وإن تباعد والزوج والمولى المعتق
 والوارثات من النساء سبع البنت وبنت الابن والأم والجدة والأخت والزوجة والمولاة المعتقة   من يرث ولا يرث  
 ومن لا يسقط بحال خمسة الزوجان والأبوان وولد الصلب
Taqrib halaman 150

وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ
Annisa` ayat 12

يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176)
Annisa` ayat 176

وأقرب العصبات الابن ثم ابنه ثم الاب ثم أبوه ثم الأخ للأب والأم ثم ابن الأخ للأب والأم ثم ابن الأخ للأب والام ثم ابن الأخ للأب ثم العم على هذا الترتيب ثم ابنه فإن عدمت العصبات فالمولى المعتق
Taqrib halaman 151

وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا (8)
Annisa` 8
وذوو الأرحام:
1 - أولاد البنات وأولاد بنات الابن
2 - أولاد الأخوات مطلقا
3 - بنات الإخوة لغير أم وبنات بنيهم
4 - أولاد الإخوة لأم.
5 - بنات الأعمام لغير أم وبنات بنيهم.
6 - الأعمام لأم مطلقا، سواء أكانوا أعمام الميت، أو أعمام أبيه، أو أعمام جده.
7 - العمات مطلقا.
8 - الأخوال والخالات مطلقا.
9 - الأجداد الساقطون، والجدات السواقط من قبل الأب.
10 - الأجداد لأم، والجدات السواقط من قبل الأم.

الهبة
( كِتَابُ الْهِبَةِ ) تُقَالُ لِمَا يَعُمُّ الصَّدَقَةَ وَالْهَدِيَّةَ وَلِمَا يُقَابِلُهُمَا ، وَقَدْ اسْتَعْمَلْت الْأَوَّلَ فِي تَعْرِيفِهَا وَالثَّانِيَ فِي أَرْكَانِهَا وَسَيَأْتِي ذَلِكَ ، وَالْأَصْلُ فِيهَا عَلَى الْأَوَّلِ قَبْلَ الْإِجْمَاعِ قَوْله تَعَالَى { ، فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا } ، وَقَوْلُهُ { وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ } الْآيَةَ وَأَخْبَارٌ كَخَبَرِ التِّرْمِذِيِّ الْآتِي فِي الْكَلَامِ عَلَى الرُّجُوعِ فِيهَا وَخَبَرِ الصَّحِيحَيْنِ { لَا تَحْقِرَنَّ جَارَةٌ لِجَارَتِهَا وَلَوْ فِرْسِنَ شَاةٍ } أَيْ ظِلْفَهَا
 ( وَأَرْكَانُهَا ) أَيْ الْهِبَةِ بِالْمَعْنَى الثَّانِي الْمُرَادُ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ ثَلَاثَةٌ  صِيغَةٌ وَعَاقِدٌ وَمَوْهُوبٌ
Fathul Wahhab 15/60
كِتَابُ الْهِبَةِ هِيَ شَامِلَةٌ لِلصَّدَقَةِ وَالْهَدِيَّةِ كَمَا سَيَأْتِي .
( التَّمْلِيكُ بِلَا عِوَضٍ هِبَةٌ ) ذَاتُ أَنْوَاعٍ .
( فَإِنْ مَلَّكَ مُحْتَاجًا لِثَوَابِ الْآخِرَةِ ) أَيْ لِأَجْلِهِ شَيْئًا .
( فَصَدَقَةٌ فَإِنْ نَقَلَهُ إلَى مَكَانِ الْمَوْهُوبِ لَهُ إكْرَامًا لَهُ فَهَدِيَّةٌ ) فَكُلٌّ مِنْ الصَّدَقَةِ ، وَالْهَدِيَّةِ هِبَةٌ ، وَلَا عَكْسَ وَغَيْرُهُمَا اقْتَصَرَ عَلَى اسْمِ الْهِبَةِ ، وَانْصَرَفَ الِاسْمُ عَنْ الْإِطْلَاقِ إلَيْهِ ، وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ .
( وَشَرْطُ الْهِبَةِ ) أَيْ لِتَتَحَقَّقَ ( إيجَابٌ وَقَبُولٌ لَفْظًا ) نَحْوُ وَهَبْت لَك هَذَا فَيَقُولُ قَبِلْت .
( وَلَا يُمْلَكُ مَوْهُوبٌ إلَّا بِقَبْضٍ بِإِذْنِ الْوَاهِبِ فَلَوْ مَاتَ أَحَدُهُمَا بَيْنَ الْهِبَةِ وَالْقَبْضِ قَامَ وَارِثُهُ مَقَامَهُ ) فَيَتَخَيَّرُ وَارِثُ الْوَاهِبِ فِي الْإِقْبَاضِ وَيَقْبِضُ وَارِثُ الْمَوْهُوبِ لَهُ ، إنْ أَقْبَضَهُ الْوَاهِبُ .
Mahalli 10/56-66

Wallaahu A'lam

Jumat, 11 Oktober 2013

QURBAN & TAKBIRAN




Bacaan Takbir Hari Raya

اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ
لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
اَللهُ اَكْبَرْ وَللهِ الْـحـَمْدْ

اَللهُ اَكْبَرْ كَبِيْرَا وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيْرَا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَّأَصِيْلَا, لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَلَانَعْبُدُ اِلَّاإِيَّاهْ, مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّينْ, وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونْ

لَااِلَهَ اِلَّا اللهَ وَحْدَهْ, صَدَقَ وَعْدَهْ, وَنَصَرَ عَبْدَهْ, وَأَعَزَّ جُنْدَهْ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهْ, لَااِلَهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ, اَللهُ اَكْبَرْ وَللهِ الْحـَمْدْ







KEUTAMAAN QURBAN

1.Sunan Tirmidzi 3/26
حَدَّثَنَا أَبُوْ عَمْرٍو مُسْلِمُ بْنُ عَمْرٍو الْحَذَّاءُ الْمَدَنِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّابِغُ أَبُوْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي الْمُثَنَّى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ اَبِيْه عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ 
مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ اَحَبَّ اِلَى اللهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمٍ اِنَّهَا لَتَأْتِيْ يَوْمَ اْلقِيَامَةِ بِقُرُوْنِهَا وأَشْعَارِهَا وَاَظْلاَفِهَا وَأَنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِنَ اللهِ قَبْلَ اَنْ يَقَعَ مِنَ اْلاَرْضِ فَطِيْبُوْا بِهَا نَفْسًا

2.Talkhish 4/341
أَخْرَجَ صَاحِبُ "مُسْنَدِ الْفِرْدَوْسِ" مِنْ طَرِيْقِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنْ أَبِيْهِ، عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ: اسْتَفْرِهُوْا ضَحَايَاكُمْ؛ فَإِنَّهَا مَطَايَاكُمْ عَلَى الصِّرَاطِ

3.Sunan Kubro 9/261

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ : عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَلِيٍّ اَلسِّيرَافِيُّ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِيْنٍ عَنْ عَائِذِ اللهِ عَنْ أَبِيْ دَاوُدَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُمْ قَالُوْا لِرَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : مَا هَذِهِ الْأَضَاحِيُّ؟ قَالَ :« سُنَّةُ أَبِيْكُمْ إِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ ». قَالُوْا : مَا لَنَا فِيْهَا مِنَ الْأَجْرِ؟ قَالَ :« بِكُلِّ قَطْرَةٍ حَسَنَةٌ ».


BAB QURBAN

يُسَنُّ مُتَأَكِّدًا لِحُرٍّ قَادِرٍ تَضْحِيَةٌ بِذَبْحِ جَذَعِ ضَأْنٍ لَهُ سَنَةٌ أَوْ سَقَطَ سِنُّهُ وَلَوْ قَبْلَ تَمَامِهَا أَوْ ثَنِيِّ مَعْزٍ أَوْ بَقَرٍ لَهُمَا سَنَتَانِ أَوْ إِبِلٍ لَهُ خَمْسُ سِنِيْنَ بِنِيَّةِ أُضْحِيَةٍ عِنْدَ ذَبْحٍ أَوْ تَعْيِيْنٍ


Fat_hul Mu’in (I’anah 2/330-334)


وَلَهُ الْأَكْلُ مِنْ أُضْحِيَّةِ تَطَوُّعٍ وَإِطْعَامُ الْأَغْنِيَاءِ وَيَأْكُلُ ثُلُثًا وَفِي قَوْلٍ نِصْفًا  وَيَتَصَدَّقُ بِالْبَاقِي عَلَيْهِمَا وَفِي قَوْلٍ يَتَصَدَّقُ بِثُلُثٍ وَيَأْكُلُ ثُلُثًا وَيُهْدِي إلَى الْأَغْنِيَاءِ ثُلُثًا
وَالْأَصَحُّ وُجُوبُ تَصَدُّقٍ بِبَعْضِهَا
وَالْأَفْضَلُ  التَّصَدُّقُ بِكُلِّهَا إلَّا لُقَمًا يَتَبَرَّكُ بِأَكْلِهَا  فَإِنَّهَا مَسْنُونَةٌ كَمَا قَالَهُ فِي أَصْلِ الرَّوْضَةِ رَوَى الْبَيْهَقِيُّ  أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَأْكُلُ مِنْ كَبِدِ أُضْحِيَّتِهِ  وَيَتَصَدَّقُ بِجِلْدِهَا أَوْ يَنْتَفِعُ بِهِ  فِي الِاسْتِعْمَالِ ، وَلَهُ إعَارَتُهُ دُونَ بَيْعِهِ

Qalyubi 16/123
 


NIAT & DOA BERQURBAN

نَوَيْتُ الْأُضْحِيَّةَ الْمَسْنُوْنَةَ
NIYAT INGSUN QURBAN SUNAH
(sumber: Kitab I’anah, Sayyid Abu Bakar Syatha, 2/331)


بِسْمِ اللهْ وَاللهُ أَكْبَرْ
(sumber: Kitab Majmu’, Imam Nawawi,  8/410)


صَلَّى اللهُ عَلَى رَسُوْلِ اللهِ
(sumber: Kitab Sunan Kubro, Imam Baihaqi 9/285)


اَللَّهُمَّ هَذَا مِنْكَ وَإِلَيْكَ فَتَقَبَّلْ مِنِّيْ
(sumber: kitab Kifayatul Akhyar, Sayyid Abu Bakar Hishni  2/241)